جذور الأزمة: أدت الاختلالات الهيكلية من الجوانب المؤسساتية والاقتصادية والاجتماعية في سورية إلى التراجع النسبي في نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي والتراجع النسبي لقيمة دليل التنمية البشرية في سورية مقارنة مع عدد من الدول العربية وتركيا وماليزيا، الأمر الذي انعكس إحباطاً لدى شرائح مختلفة من المجتمع وخاصة الشباب.