جذور الأزمة (من حيث النمو الاقتصادي): نمو مرتفع نسبياً خلال العقد الأول من القرن الواحد والعشرين بوسطي بلغ 4.45%، إلا أن المصدر الرئيسي للنمو كان تراكم رأس المال بينما شكل كلاً من قوة العمل ورأس المال البشري مساهمة ضعيفة نسبياً في نمو الاقتصاد السوري.