جذور الأزمة (من حيث التشغيل والبطالة): بطالة غير مرتفعة 8% تخفي تراجع كبير في معدلات المشاركة في قوة العمل إذ لم يخلق الاقتصاد السوري سوى 400 ألف فرصة عمل خلال العقد الماضي، ممّا أدى إلى تراجع معدّل التشغيل من 47% في عام 2001 إلى 39% في العام 2010 مما يعكس حقيقة أن النمو الاقتصادي في سورية لم يكن تضمينياً. إضافة إلى ظروف العمل غير المواتية خاصة في القطاع الخاص غير المنظم، وثبات الأجور الحقيقية خلال الفترة 2005-2010